يبدو أن الفترة الفاصلة عن الاستحقاق الانتخابي في ايار المقبل ستكون ولادة أزمات متعددة بامتياز علماً ان رئيس المجلس النيابي الذي طرح حلاً لعقدة مرسوم الاقدمية تحدث عن معلومات يملكها وتفيد بأن هناك من لا يريد الانتخابات داخليّاً وخارجيّاً من دون اعطاء اي اشارات او معلومات اضافية.
ورغم تلاحق الازمات لا يمكن اغفال الحركة النوعية باتجاه معراب والتي ستتظهر نتائجها في المقبل من الايام على خطي القوات-المستقبل والقوات-التيار.
|